كان كلامها لسه عيالي و كمان هو كان لسه عيالي كانت لسه ف الابتدئيه
وكان حلمها فارس راحل يكتبلها اشعار . و و يخدها ع مهر و يجري وراء الاحلام .
كان خاليها واسع كانت بنت باشا بس ف الحب مكنش ليها مكان . وهو ليها كل يوم يكتب اشعار و اشعار تذهب العقل و ترمي ف النار .
لم جالها و قالها انتي ف عيني ملاك بس انا من طين لطين وانتي من طين لقصر كلها جيوش و يتمنا يسكن فيها اي مخلوق .
كانت حزينه انها لقت الحب الا كان بس كان رافض كل المقايس انهم يكون واحد عشان حلم ضاع بسبب شويه فكه .
انا وانتي ذهبت ولم اركي فانتي حبك لا يذهب ولكن كان حلمنا بعيد لسه بنحلم ان بنت الذوات وان لم كنا عيال اشوفك واخدك ف احضاني .
لحظه ما سبها كانت عنيها كله حزن و هو مكنش عايز يبكي ولا حته تنزل دمعه بس كاتم جواه و الشوق بيكوي و بحرها الا راح لي بعيد و في لحظه فراق كل الحلم ضاع .
وماذلت اكتب لكي علي جدران المعابد يا محبوبتي اني لم اعرف انكي ابنت ذوات فان عشقتك حينما كنا عيال اني بئر فات
لكن هنعمل اي مكتوب علينا نعيش كدا حلم ومش هيكمل حلم فات